دورات تحليل السلوك التطبيقي
عنوان ورشة العمل: “طفلي مجنني!”
طرق وأساليب للتعامل مع مشاكل الطفل السلوكية
يشكو كثير من أولياء الأمور من عناد أطفالهم أو مزاجيتهم أو من نوبات الغضب التي يثيرونها ولا يعلمون كيفية التصرف في مثل هذه المواقف. ويظهر هذا الأمر جلياً مع أسر أطفال التوحد. تهدف ورشة العمل إلى ارشاد الأهل والمختصين حول المشاكل السلوكية ووظائفها، إضافة إلى تدريبهم على استراتيجيات لمنع ظهور هذه المشاكل أو التقليل من حدتها. هذه الاستراتيجيات قد تجدي نفعاً ليس فقط مع طفل التوحد، بل يمكن أن تفيد الأطفال الآخرين في البيت أو المدرسة أو في البيئة الخارجية.
نتائج التعلم:
- التعرف على المشاكل السلوكية في الحياة اليومية
- معرفة وظائف السلوك
- فهم الفرق بين مسببات السلوك وعواقب السلوك
- فهم وتطبيق استراتيجات للمشاكل السلوكية مبنية على فهم وظائف السلوك
- تطبيق طرق لمنع حصول مشاكل سلوكية
- الأمور التي يجب تجنبها أثناء تعاملك مع مشكلة سلوكية لدى الطفل
ورشة عمل: لماذا يهرب الطفل مني؟
استخدام طريقة “الاقتران” لنجاح الأخصائي في تعزيز الطفل
في كثير من الأحيان يتعامل الأخصائيون مع أطفال يعانون من قصور في المهارات الاجتماعية، التواصل البصري، التعاون مع توجيهات الأخصائي، أضافة إلى مهارات اللعب. ومن أجل تعليم الأطفال هذه المهارات ، على الأخصائيين والمعلمين تطبيق هذه المهارات بالتعزيز الايجابي ذو الجانب المرح أو الترفيهي عوضا عن اعطاء الأوامر والتوجيهات للطفل. تهدف ورشة العمل الى توضيح مبادئ الاقتران والتحفيز لدى الطفل واستخدام “التدخل الاستباقي” لرفع جودة وفاعلية العلاج ومنع حدوث أي مشاكل سلوكية خلال الجلسة العلاجية
أهداف الورشة:
- شرح مفهوم الاقتران
- شرح وتطبيق دور الاقتران في خلق و زيادة فرص التواصل من خلال الطلب
- شرح وتطبيق كيف يمكن لاسلوب الاقتران أن يمنع حدوث المشاكل السلوكية
- دمج الأهداف العلاجية عبر اللعب الطبيعي والاقتران
- تحديد وتطبيق استراتيجيات مختلفة (للتدخل الاستباقي) خلال الجلسات العلاجية